قدري انت
مكنتش اعرف انها بت عمك
عمار كان طالع واديه في جيبوبه
هى مش اول مره ترحلك الورشه يا ولي
د صح واهو مكنش بيبقا موجود... اكيد لمحها
رامى اتوتر لا ابدا انا يعنى
وليد بضيق خلاص حصل خير
رامى طاب اي مش هتيجى تسهر معانا.
وليد لا مش فاضي.
رامى خلاص يا صحبي.
رامى مشي
جوه
سهيله بفرحه وبص يا جدى كل الصور دى صورهانى هو رفض بس يخلينى اتصور في تلفونه
علشان خاېف عليكى هو عارف مصاحب مين كويس
سهيله بخجل بېخاف عليا انا
الجد اتنهد هو بېخاف عليكم كلكم يا سهيله بس النهارده اثببتلى انه بيحبك.... مش وليد الى يضيع وقته او يشغل باله علشان يفسح وحده
سهيله هو الكلام الى قلته تحت بخصوصا جوازنا علشان تغيظ ماما
الجد والله مش عارف انا لحد دلوقتي مسمعتش رده عليه
الجد ابقي تعالى كل فتره اقعدى معاى شويه يا سهيله انا عارف ان امك بتمنعك... بس حاولى
سهيله ببتسامه حاضر
في الجنينه عمار قاعد و جنبه وليد
عمار مرحتش معاه اليه
وليد مليش نفس
عمار ملقكش نفس ولا قرفت منه بعد ما عرفت عنه حاجه مكنتش تتوقعها
عمار علشان مش كل الناس سالكه زيك يا خوى
وليد بص قدامه وسكت
عمار بلاش الطريق دى يا وليد وطريق خلال ربنا حلوه اوى جرب انت بس
وليد قصدك سهيله... اجرب اي يل يا ابنى هى لعبه دى بنى ادمه
وليد اشوف... هقوم اروح لجدك علشان في كلام بينا كتير
فوق
الجد خير في حاجه
وليد والله والى قلته على لاكل تحت دا مش حاجه
الجد لا متخدش في بالك كلمه قلتها علشان اغيظه امها
وليد بس انا موافقك وعايزها
الجد بجد يا وليد... كمل بتوتر... لا يا وليد انا مهرميش بنت ابنى لواحد زيك
الجد بس
وليد والله العظيم هحافظ عليها ورحمت امى وابوى
الجد اتنهد ماشي كتب كتابك عليها مع مصطفى وسمر
وليد ماشي
الجد بس مفيش جواز قبل سنه
وليد ليه بس كدا يا جدى
الجد الى عندى انا عايز اطمن عليها
وليد ماشي.. بس ابقا اتكلم معاها شويه وعملها زي ما بتعامل سمر و مريم
عند عمار
دخل الشقه ملقيش صوت دخل اوضت النوم ملهقاش موجوده... اتجه لاوضت سمر لقيها نايمه
اسكريبت تلاته ولاخير
وتجه ينام على الكنبه في نفس الاوضه
تحت
غاده مش بنت غاده وابنها الى يتجوزوا
طه يا غاده هو وليد وحشه
غاده انا مكنتش عايزه وليد انا عايزه عمار... وليد دا هبل بيروح يشتغل الشغل الى يدهوله عمار ويروح يسهر باقي اليوم.. لكن عمار دا الى ماسك الورشه كلها
طه بتوتر ب... بس انا مش هقدر اقول لوالدى لا يا غاده
غاده عارفه علشان كدا انا هتصرف بطريقتي
في نص اليل
عمار قام بخضه من نومه على صوت عياط سمر و مريم الى بتحاول تسكتها .. مسح على وشه وقال
عمار في اي
مريم بقلق مش عارفه بټعيط مش بترد عليا
عمار بحنيه مالك يا مريم في ايه حاجه وجعاكى
مريم بټعيط بس
عمار طاب شوفي في اديها چرح يمكن موجوعه
عمار شال المفرش وقرب يبص في رجلها لقيها زرقه
عمار هى اتخبطت في حاجه
مريم لا
عمار ممكن تكون رجلها اتخبطت في السرير وهى نايمه... هتيلي برهم من الدرج
مريم طلعت المراهم وتدهوله
عمار دهن المرهم ومسح ايده وتجه ينام على الكنبه تانى
وسمر رجعت تنام... مريم فضلت قاعده جنبها وبتحرك ايدها على شعر سمر لحد ما نامت
عمار تعالى نامى هنا وسبيها السرير تاخد رحتها
مريم بخجل انام فين
عمار جنبي الكنبه كبيره وهتشيلنا احنا لاتنين
مريم قربت بخجل ونامت جنبها عمار
حط ايده على وسطها وبحركه سريعه خلاها هى من جوه وهى من برا
عمار علشان متقعيش
تانى يوم
المأزون فين وكيل العروسه
الجد انا جدها ودا جوز اختها
المأزون وكيل العروسه التانيه فين
طه ا.. انا يا حضرت المأزون
المأزون انا محتاج اشوف العروسه اشوفه موافقه ولا لا
الجد هى.. هى