رواية لهدير نور
والدها بارتباك وهو يخفض عينيها عنها ناريمان برضو هتكدب ليييه ...! انتفضت حياء مبتعده عنه تزيح پحده يده التي كان يمررها فوق شعرها وهي تهمس بغبضة يعني انت كمان مصدقها هتف ثروت پغضب لا مش مصدقها ..بس يا بنتي انا مقدرش اعملك حاجه مفيش في ايديا حاجه اقدر اعمل........ قاطعته حياء وهي تهتف بشراسة ومتقدرش ليه ...انت مش ابويا محدش له حكم عليا غيرك لا عمي ولا حتي عز لهم سلطه او حكم عليا اقترب منها والدها محاولا تهدئتها