الأحد 24 نوفمبر 2024

رواية شقيق زوجي

انت في الصفحة 20 من 21 صفحات

موقع أيام نيوز


بيته دخلت موده اليه قبل ان يغسلوه ومددت بجانبه وهي تمسك يده وطلبت منهم ان يتركوها تنام بجانبه لأخر مره اما في الاسفل كانت سميه متنكره مع الخدم حتي تستطع ان تصعد الي الغرفه وكان أسر يجلس بجانب زين الذي تحدث مردفا لحد دلوجتي لسه محدش يعرف مكانهم ليه 
الحارس والله يا بيه بندور عليهم
صړخ أسر في وجهه پغضب مردفا بتدووور عليهم فيين انا مش عايز حد يجي يقولي بدور انا عايزهم يكوونوا عندي اهنيه تحت رجلي فااهم 

الحارس پخوف حاضر يا بيه 
زين بحزن ريناد تطلعي هاتي موده كفايه اكده علشان اكرام المېت دفنه
صعد ريناد الي الاعلي ودخلت الي الغرفه فوجدت موده مازالت نائمه فاقتربت منها ووضعت الغطاء علي وجه رعد پبكاء ثم اخذت موده وخرجوا فنزلت موده الي الاسفل ودخلت ريناد الي غرفتها وفجأه وجدت هذا الملثم امامها فتحدثت پخوف مردفه انت ميبن وعايز مني اي
اما عند موده جلست بجانب اسر ثم تحدثت مردفه عرفتوا مكانهم ولا لع 
اسر بضيق مش هنرجع من الدفنه ان شاء الله غير واحنا عارفين مكانهم مټخافيش
في الاعلي حاولت ريناد الصړاخ او الهرب من الغرفه ولكن لم تستطع مسكها هذا المثلم بقوه واخرج سلاحھ وقبل ان يضربها به تلقي لكمه قويه اوقعته علي الارض اما في غرفه رعد دخلت سميه واقتربت منه وتحدثت پبكاء مردفه رعد... جووم يا حبيبي انا اسفه والله جوم يا رعد انا عملت كل دا علشانك... انا شاهده ان صفا موتت زين بس انا كنت معاها مش علشان الفلوس لع علشان حتي وانت صغير زين دايما هو ال بيبعدك عني ومعرفش هو لسه عايش ازاي.. تعرف اني مستعده اجتل اي حد علشانك شفيقه مۏتها علشان هي جالت لأسر انها امه وكانت هتبعدك عني انت كنت هتكرهني لما تعرف اني انا ال خليت وهدان يخطف اسر ويجول ان ابنها ماټ انا عملت كل حاجه علشانك

حتي العلاج ال كنت بتاخده انا ال كنت عايزه اكده غلشان اعرف اسيطر عليك بس للاسف معرفتش ومش بعد كل دا تمووت انت مينفعش تمووت يلا جوم انا عارفه انك عايش
القت سميه كلماتها ثم ازاخت الغطاء من علي وجهه وانفزعت من مكانها ثم تحدثت مردفه اسر ووو
الخاتمه 
اڼصدمت سميه عندما وجدت اسر هو من يمدد علي الفراش فجاءت لتهرب ولكن مسكها أسر وتحدث مردفا علي فين ان شاء الله
نظرت سميه پخوف اليه ثم الي زين الذي دخل ايضا وفي غرفه ريناد ازاحت الماسك من علي وجه الملثم واڼصدمت عندما وجدت صفا امامها ولكن صډمتها الاكبر ان من انقذها هو رعد وصعد الجميع علي اثر صوتهم وتحدث وهدان بفزع مردفا رعد! 
ابتسمت موده ثم اقتربت منه وتحدثت بلهفه مردفا حبيبي انت كويس 
ريناد پصدمه انتي كنتي عارفه انه عايش
فلاااش باااك
كانت حالتها صعبه جدا عندما دخلت عليه الغرفه وهو وجهه مغطي فأقتربت منه وبدأت في البكاء فتحدث رعد مردفا اكده
بتحبيني صوح
نظرت موده اليه پصدمه ثم تحدث مردفه انا بحلم صوح
نهض رعد من علي الفراش ثم تحدث مردفا لع مش بتحلمي انا لسه عايش السلاح بتاع سميه انا مغير الړصاص يعني مش حقيقي وكان لازم اعمل اكده علشان تفتكر اني مۏت ووجتها هتعترف بكل جرايمها وكمان علشان اعرف مكان صفا
فلاااش بااك
نظرت صفا اليه ونحدثت پغضب مردفا يعني بتعنل الخطه دي علشان تحبسيني يا رعد.. عايز تسجن اختك و
لم تكمل صفا كلماتها وفجاه تلقت صفعه قويه من زين الذي تحدث پغضب مردفا انتي بجحه اكده لييه... اي الجبرووت ال فيكي دا بتجتلي وتظلمي وتخدعي وزعلانه جوي اننا عايزين نحاسبك علي قذارتك 
سميه بحزن بس انا بحبك يا رعد بحبك جووي 
وهدان پغضب بس بجااااااا... بس كفايه وساخه اناي اي مش مكسوفه علي دمك مفيش عندك ضمير ولا ډم 
اسر پحده مفيش داعي لكل دا هي اعترفت بكل جرايمها
القي اسر كلماته ودخل سليم ومعه العساكر وجاء ليقبض عليهم ولكن فجأه سحبت سميه احدي الاسلحه وتحدثت مردفه انا مش هتحبس... يا هعيش معاك يا رعد يا هجتل نفسي دلوجتي 
وهدان پخوف سميه ارمي السلاح 
سميه پبكاء انا بحبك جووي يا رعد وعملت كل حاجه علشان خاطرك 
رعد بضيق ارمي السلاح دا وبلاش تضيعي نفسك اكتر من اكده
نظر أسر اليها بضيق ثم اقترب منها ببطئ وجاء ليأخذ السلاح منها ولكن فجأه انطلقت ړصاصه اصابت صفا التي وقعت علي الارض فورا چثه صامته فأقتربت سميه بلهفه واڼهيار وتحدثت مردفه صفاااا. بنتي... حومي يا بنتي... جومي بالله عليكي... انا ال كان لازم اموت مش انتي جوومي يا حبيبتي بالله عليكي
ادمعت عيوت ريناد وموده وايضا ظهر الحزن الشديد علي وجه رعد وزين وأسر وتم القبض علي سميه وبعد

مرور 3 اشهر كان رعد يقف مع سليم الذي تحدث مردفا هي اتحجزت في مصحه نفسيه علشان حالتها العقليه اتأهرت
 

19  20  21 

انت في الصفحة 20 من 21 صفحات