إزاي تفتحي الباب
أيه
ليقترب أكثر منها ولكن قبل أن يصل سمع من تنادى عليه بلكنه أيطاليه قائله سيد ركن
ليقف ينظر أليها
ليجدها تميل تقبله من خديه قائله بالأيطاليه لم أكن أتوقع أن أراك هنا مره أخرى
ليبعدها ركن عنه قائلا اهلا بيكى فى مصر أليكسيا ماذا تفعلين هنا
لترد عليه أنا هنا فى نزهه
ليبتعد ركن وهو يتركها قائلا حسنا أتمنى لك نزهه سعيده
ليرفع ركن يده ويبعد يدها عن معصمه قائلا أجل
لترى أليكسيا ذالك الخاتم بيده التى ضوى من أنعكاس الشمس عليه قائله هل ما بيدك هذا خاتم زواج
ليرد ركن أيوا هو خاتم زواج
لتقول أليكسيا ومتى تزوجت ألم تقل لى أنك لا تفكر فى النساء منذ أيام قليله
لتقول أليكسيا وهل تزوجت عن حب
لينظر ركن الى كشماء التى تجلس تنظر أليه ويبتسم قائلا بمراواغه الحب ليس شرطا وحيد للزواج
لتقول أليكسيا وهل زوجتك معك هنا
ليرد ركن قائلا أيوا وهى ترانا الأن ولا أريدها أن تفهم وقوفنا معا خطأ
ليرى ركن أقتراب كشماء عليهم
كشماء زوجتى
ويقوم بتعريف
أليكسيا مستثمره أيطاليه وبتقضى هنا أجازتها
لتنظر أليكسيا الى كشماء بتعجب وأشمئزاز
فكيف له يرفضها بهذه الأنوثه والجمال ويتزوج من تلك المتشبه بالرجال فى زيها
لتتحدث بالأيطاليه قائله تبدوا غير ملائمه لك تأكدت أنك لم تتزوج عن حب
كانت كشماء تقف تسمع الى حديث ركن مع تلك الشقراء أرادت أن تغرقها بماء البحر ولكنها تمالكت
________________________________________
نفسها
أنهى ركن حديثه معها سريعا وليقول لها لابد أن أعود أنا وزوجتى الأن
لتقول أليكسيا حسنا
لتميل تقبله أمام كشماء مرة أخرى قائله أعتقد أننا سنتقابل مره أخرى هنا بمصر
وقبل أن تسير أليكسيا خطوه كانت تقع على رمل البحر بوجهها الذى ډفن فى الرمل
لينحنى ركن يساعدها لتقف ولم يستطيع تمالك ضحكته
لتقول كشماء أيوا يا أخويا ساعدها ينوبك ثواب
لتقف أليكسيا تنفض الرمال عن جسدها ووجها وتشعر پألم كبير بأنفها وتنظر ألي كشماء پغضب شديد
وتكمل بالعربى قائله ما هو لو ركزتى فى طريقك مكنتيش أتكعبلتى فى رجلى وأنتى ماشيه
وتنظر الى ركن قائله ترجم لها لتفهمنى غلط دى ضيفه فى بلدنا وليها علينا حسن الضيافه
لم يستطع ركن تمالك نفسه من الضحك قائلا وأنتى أساس الذوق
لينظر ركن الى أليكسيا بعد أن تمالك نفسه يتحدث معتذرا
لتنظر أليكسيا الى كشماء پغضب كبير وتسبها بالايطاليه بقليلة الذوق
لينظرركن لها پغضب لتستأذن وترحل وهى تبتعد عن كشماء بحذر
لتنظر له كشماء قائله قالت أيه العاھره دى عليا أنا حاسه أنها شتمتنى بس مش مهم ربنا يسامحها هى ضيفه عندنا وتكمل بضيق هو أنت مزهقتش من الحر ده خلينا نرجع الڤيلا أنا تعبت من وقت ما وصلنا أنا مجهده وعايزه أستريح
ليقول ركن وهو يشير لها أن تسير خلينا نرجع
....
بعد قليل عادا الى الڤيلا
ليتركها ركن وهو يرد على هاتفه
لتصعد هى الى الغرفه
لتخرج ذالك الكيس من الدولاب
وتقوم بفتحه
لتخرج منه مايوه عباره عن قطعتين
لتفكر قليلا ثم تخلع ملابسها عنها وتقوم بأرتدائه وتقف أمام المرآه تنظر الى نفسها
لتقول يا لهوى بيلبسوه ده أزاى ويمشوا بيه دا حاسه أن عضم جسمى هو الى عريان أما أروح أستر نفسى ايه قلة الأدب دى
لتجد باب الغرفه يفتح عليها فجأه ويدخل ركن الذى
قام بالتصفير
قائلا بأفتتان واو أيه المايوه الجميل ده
المايوه ده أشتريته وأحنا فى المول وداريته منى فى الكيس الأسود بس أيه مايوه يهوس بصراحه
لتجرى كشماء وتسحب غطاء الفراش سريعا وتقول بتعلثم مخبطش على الباب قبل ما تدخل ليه وبتبص لى كده ليه
ليقول ركن بحبث ومكر أنا مش ببصلك أنا ببص عالمرايه
لتنظر كشماء الى المرآه لترى أنعكاس جسدها من الخلف فى المرأه
لتحاول فرد الغطاء عليها ولكن كانت يداه أسرع حين جذبها أليه وقبلها بأفتتان.
........
البارت قبل الميعاد أهو
البارت الجاى الخميس أو أن خلصته قبلها هنزله
بس توقعكم أيه لكامليا أما تقابل نجمة الأعلام العربى جيلان الناجى..أو أم جناب منفوخه..وياترى هتعمل أيه لما علام يسمعها فيلم ړعب...
أه بالنسبه للجماعه الى بيقروا الروايه عالفيسبوك الروايه مش هتنزل عندى حظر نشر ليوم
24 يونيو بس ممكن أعلق أهو أحسن من مفيشو
أرحم أما كان الوتباد هو الى يضيع مره تانيه ويجى ليا هارت أتاك المره دى بقى.
يتبع
دومتم سالمين وأحبائكم.
الثانيه عشر 12
بسهل حشېش
بأحد المطاعم الفاخره
جلست كامليا تقرأفى ذالك الكتيب الصغيرالمنيو
لتقول بتذمر أنا مش عارفه أختار نوع أكل من الى فى المنيو ده
ليقول علام ليه مكتوب تحت كل صنف مكوناته
لتقول كامليا ما أنا عارفه بس معظم الأكل يا أسماك وأنواعها غريبه
يا سى فود وانا مش بحب الأكل ده مفيش أى حاجه تانيه
ليقول علام طبيعى ما دا مطعم مأكولات بحريه
لترد كامليا وهى المأكولات البحريه هى الأنواع دى وبس
مفيش أنواع تانيه
ليهمس علام قائلا لها بسخريه وأيه